حذرت وزارة الصحة العالمية من فترة الهدنة التى قلت الاصابة فيها بفيروس كرونا ونبهت على الدول التى ارادت فك الحظر وعودة الحياة لطبيعتها ان فيروس كرونا المستجد سيعود وبقوة فى الايام القادمة
واوضح ايضا أن بدء انخفاض عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 في دول مثل المملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا، لا يعني أن الوباء يقترب من نهايته.
وحذر من أن بؤرة التفشي الأوروبي تقع الآن في الشرق، مع ارتفاع عدد الحالات في روسيا والدول المجاورة لها .
ومن هنا، شدد على ضرورة أن تبدأ الدول تجهيز أنظمة الصحة العامة وكذلك بناء القدرات في المستشفيات والرعاية الأولية ووحدات العناية المركزة.
وأضاف أن «دولا مثل كوريا واليابان فهمت في وقت مبكر أن هذا ليس وقتا للاحتفال، إنه وقت التحضير، وهذا ما تفعله الدول الاسكندنافية».
كما حذر من ازدواج الموجة الثانية و يمكن أن تتزامن مع تفشي أمراض معدية أخرى، كالإنفلونزا الموسمية أو الحصبة.
حيث أشارت الصحيفة إلى أن الكثير من الخبراء يحذرون من أن الموجة الثانية من الوباء يمكن أن تكون أكثر قتلا من الموجة الأولى، كما حصل مع وباء الإنفلونزا الإسبانية فى عام -1920.
يأتي هذا على الرغم من تسجيل العديد من البلدان في أوروبا تراجعا نسبياً في عدد الوفيات والإصابات لا سيما في إيطاليا وإسبانيا وفرنسا.
واوضح ايضا أن بدء انخفاض عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 في دول مثل المملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا، لا يعني أن الوباء يقترب من نهايته.
وحذر من أن بؤرة التفشي الأوروبي تقع الآن في الشرق، مع ارتفاع عدد الحالات في روسيا والدول المجاورة لها .
ومن هنا، شدد على ضرورة أن تبدأ الدول تجهيز أنظمة الصحة العامة وكذلك بناء القدرات في المستشفيات والرعاية الأولية ووحدات العناية المركزة.
وأضاف أن «دولا مثل كوريا واليابان فهمت في وقت مبكر أن هذا ليس وقتا للاحتفال، إنه وقت التحضير، وهذا ما تفعله الدول الاسكندنافية».
كما حذر من ازدواج الموجة الثانية و يمكن أن تتزامن مع تفشي أمراض معدية أخرى، كالإنفلونزا الموسمية أو الحصبة.
حيث أشارت الصحيفة إلى أن الكثير من الخبراء يحذرون من أن الموجة الثانية من الوباء يمكن أن تكون أكثر قتلا من الموجة الأولى، كما حصل مع وباء الإنفلونزا الإسبانية فى عام -1920.
يأتي هذا على الرغم من تسجيل العديد من البلدان في أوروبا تراجعا نسبياً في عدد الوفيات والإصابات لا سيما في إيطاليا وإسبانيا وفرنسا.
تعليقات
إرسال تعليق