ساره حجازي مصرية اعتقلت فى 2017 لدفاعها عن الشذوذ و المثلية التى انتحرت اليوم
ناشطة "مثلية" ملحدة ماتت امبارح (أو انتحرت) و كانت واهبة حياتها بالمعنى الحرفي لمحاربة الدين والبحث عن الحرية و الترويج لشيء موقف دينك معروف منه كويس أوي.. واحدة بتقول لك أيوة أنا دينك ده ميلزمنيش و كاتبة في البيو بتاعها "هذا الأكونت ينشر الفسق و الفجور" من باب الترولّ عليه يعني..تمام؟
رايح ليه حضرتك بقى تترحم عليها!لزمته إيه شغل التلزيق ده يا جماعة!
انتو فين من كلام ربنا لما قال "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ"!الآية دي حضرتك نزلت في النهي عن الإستغفار لعم النبي صلى الله عليه وسلم رغم مساندته ليه و دعمه و مؤازرته طول حياته.. ما بالك مع إنسانة كانت مسخرة حياتها لمحاربة دينك اللي هو المفروض أغلى حاجة في حياتك.
رايح ليه حضرتك بقى تترحم عليها!لزمته إيه شغل التلزيق ده يا جماعة!
انتو فين من كلام ربنا لما قال "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ"!الآية دي حضرتك نزلت في النهي عن الإستغفار لعم النبي صلى الله عليه وسلم رغم مساندته ليه و دعمه و مؤازرته طول حياته.. ما بالك مع إنسانة كانت مسخرة حياتها لمحاربة دينك اللي هو المفروض أغلى حاجة في حياتك.
إيه موقع الدين و كلام ربنا من أولوياتك عشان يبقى سهل عليك أوي كده تتجاهل أوامره و نواهيه مع أي موقف لمجرد إنك عايز تبان كيوت و وسطي و إنساني و مش"متشدد"!
هل بالمنطق ده لما ربنا نهاك عن الترحم أو الإستغفار للكافر يبقى كده بيؤمرك بتصرف فيه تشدد و غير إنساني!
ليه يا جماعة دايمًا أول حاجة بتفكروا تتنازلوا عنها و تجاملوا غيركم بيها هي دينكم!محتاج تسأل نفسك بجد إيه موقع الدين من حياتك عشان تتعامل معاه بالتساهل ده..
ليه اطلب من ربنا يرحم واحدة رفضت تعترف بيه انه إله اصلا
لو كانت انتحرت وهي مسلمة مثلا كنت اتعاطفت معاها رغم انها ميتة كافرة و هقول مقدرتش تتحمل الضغوط
ربنا يتولاها بعدله ومش هطلبلها الرحمة
لو كانت انتحرت وهي مسلمة مثلا كنت اتعاطفت معاها رغم انها ميتة كافرة و هقول مقدرتش تتحمل الضغوط
ربنا يتولاها بعدله ومش هطلبلها الرحمة
تعليقات
إرسال تعليق